The smart Trick of استخدمت حبوب سايتوتك ولم اجهض That No One is Discussing
The smart Trick of استخدمت حبوب سايتوتك ولم اجهض That No One is Discussing
Blog Article
معظم النساء تستخدم هذه الحبوب بدون التعرض لأي مشكلة، ولكن نادرا ما يحدث بعض المخاطر نتيجة استخدام حبوب الإجهاض ومنها:
يجب ألا تستخدم الميزوبروستول إذا كنت تعاني من حساسية من الميزوبروستول أو البروستاجلاندين الأخرى ، أو إذا كنت حاملاً.
تقدم فرقنا الرعاية لمرضى حول العالم يعانون من أمراض وحالات صحية مختلفة. اقرأوا حول الاحتياجات الطبية الرئيسية الني نستجيب لها في الميدان.
إنّ دورنا كمقدمي رعاية صحية يتبلور في توفير رعاية إجهاض آمن تعزز الشعور بالراحة وتحفظ كرامة الجميع. وينعكس ذلك في مساعدة الأشخاص على اتخاذ قراراتهم بأنفسهم، لا سيما في ما يتعلق بطريقة الإجهاض وزمانه ومكانه والداعمين له، إذ لا نعتبر أنفسنا المشرفين الوحيدين على هذا النوع من الرعاية الصحية الأساسية.
ولكن ظهر لهذا العقار استخدامات أخرى غير استخدامه لقرحة المعدة.
تحت إشراف الأطباء، يتوفر مكتب المساعدة المدربين لدينا كل أيام الأسبوع وهو يجيب على أي أسئلة قد تكون لديك قبل عملية الإجهاض وأثناءها وبعدها.
على الرغم من أن الإجهاض المتأخر يمثل أقلية من الحالات ، فإن توفير الوصول الآمن للإجهاض المتأخر يمكن أن يقلل من معدلات المراضة والوفاة المرتبطة بالإجهاض.
إصابة المرأة بمشاكل في الغدة الكظرية، أو القلب، أو الكلية، أو الكبد.
إذا واجهت أيًا من هذه الأعراض، فيجب عليك طلب رعاية طبية للمتابعة.
حبوب سايتوتك هي تلك الحبوب التي تحتوي على مادة الميزوبروستول، وتلك المادة شديدة الشبه بمادة البروستاجلاندين.
يجب أن يبدأ العلاج بهذا الدواء في اليوم الثاني أو الثالث من الدورة الشهرية.
خطر آخر هو أنه يمكن أن يكون لديك إجهاض غير كامل. هذا يعني تم إنهاء الحمل ولكن لا تزال هناك بقايا في الرحم. إذا بقيت الأنسجة المتبقية في جسمك، فقد تصاب بمضاعفات مثل النزيف الشديد أو العدوى. إذا كان لديك ألم في البطن ولم يزول بعد بضعة أيام، أو ألم شديد، أو نزيف شديد (أكثر من فترة منتظمة)، أو حمى، أو نزيف طويل الأمد، فقد يكون لديك إجهاض غير مكتمل.
وفي الحقيقة يملك دواء سايتوتك العديد من الاستخدامات، من ضمنها الإجهاض.
تستخدم حبوب ميزوبريستول في العادة للوقاية من الإصابة بقرحة المعدة أو تهيّجها خلال فترة تناول أدوية مضادات الالتهاب اللاستيرويدية، مثل الأسبرين، أو النابروكسين، أو الإيبوبروفين، وخصوصًا ما إذا كان الشّخص معرّضًا لخطر الإصابة بقرحة المعدة، أو get more info لديه تاريخٌ مسبق من الإصابة بالقرحات الهضمية، فهو يحمي بطانة المعدة من خلال تغليفها، وبذلك يساعد على تقليل كمية الحمض المُلامِس للمعدة.[١٥]